Wednesday, September 11, 2013

منتصر

توقف عند سفح الهضبة ناظرا للمحيط الشاسع الممتد تحتة .... متحديا عصف الرياح علي القمة.
لم يتردد كثيرا ... فلقد كافح للصعود لهذة النقطة ... أغلق عينية ... و ملأ رئيتة بالهواء....... ثم قفز ... مستمتع باحساس الحرية و قد لاحت علي شفتية ابتسامة المنتصر.

No comments:

Post a Comment