توقف عند سفح الهضبة ناظرا للمحيط الشاسع الممتد تحتة .... متحديا عصف الرياح علي القمة.
لم يتردد كثيرا ... فلقد كافح للصعود لهذة النقطة ... أغلق عينية ... و ملأ رئيتة بالهواء....... ثم قفز ... مستمتع باحساس الحرية و قد لاحت علي شفتية ابتسامة المنتصر.
No comments:
Post a Comment